انضم للحقيقةالمصرية‏ عالفيسبوك

انفراد للحقيقه المصريه مستندات خطيره للغايه عن شركه تراست وانتظروا ما هو اكثر نملك المزيد

لاول مره بمصر نقوم بنشر مستندات خطيره للغايه عن شركه تراست للصناعات الكيماويه ببورسعيد ولمن يريد معرفه ما هي قيمه واهميه هذه المستندات يسعدنا شرحها الان ليعرف الجميع اننا لا نكذب ولا نتجمل ==========
فالصور هي مستندات رسميه وتعالى نشرح ليكم بقى الصور دي يعني ايه. خد عندك هتلاقي مستند من الاداره المركزيه لجمارك بورسعيد والمنطقه الحره(قسم العقود) وفيها طلب من هذه الاداره بضروره الحصول على بيانات ومستندات (موجوده بالصوره) ليتم استخرج موافقه على التراخيص لمزاوله نشاط الشركه على المساحه المرخص بها من هيئه ميناء بورسعيد على رصيف حوض شريف لتصدير المواد الكيماويه المصنعه بها الى الخارج طيب واحد هيسألني ايه الغريب في كده؟ اقول لحضراتكم لم يتم تسليم هذه العقود ولا المستندات المطلوبه من الشركه لهذه الجهه التابعه للدوله وبالرغم من ذلك تم الموافقه على طلب الشركه واعطائهم ما طلبوه من مساحه على رصيف ميناء بورسعيد كذلك هناك مستند اخر بتسليم تراست مساحه(925) فدان بشرق التفريعه فما هو السبب في تسليم الارض لهذه الشركه؟ وهل تم استخدامها في الاغراض الموضحه بالعقد ام لا؟ سؤال نتركه للمسؤلين بمصر والجهات التي من المفروض ان تتابع نشاط الشركه كذلك هناك مستند يؤكد ان الارض ملك محافظه بورسعيد وليست ملك للشركه وهذا سؤال اخر نترك اجابته لنفس الجهات وهناك بالمستندات تقرير يوضح ان بجوار الارض المطلوبه من الشركه مزرعه سمكيه ومع ذلك اخذوا الارض من الدوله! وهناك مستند يوضح رسم كروكي ورسمي من اداره التخطيط العمراني مركز نظم المعلومات الجغرافيه بمحافظه بورسعيد يوضح مكان الشركه الاصلي وهو المنطقه الصناعيهc9 ومع ذلك فقد استولت الشركه على جزء مجاور للمصنع لحسابها الخاص وسيلاحظ الجميع ان التخطيط العمراني خطط مساحه بجوار الشركه لتكون منطقه سكنيه للشباب وهذا ما لم يحدث نظرا لخطوره عوادم الشركه سواء من غازات او مخلفات يتم القائها بجوار الشركه او التى يتم دفنها بارض بورسعيد الطاهره او التي يتم القائها ببحيره المنزله
واليكم مستند كارثه(قنبله نوويه) ببورسعيد
هتلاقوا مستند فيه كلام كتير. طيب بتاع ايه الكلام ده؟ اقول لحضرتك ده المصنع الجديد اللي تراست بتستعد لانشائه داخل الشركه المرحله الثانيه من توسعات الشركه التى تبعد عن منطقه القابوطي بمسافه بسيطه جدا وهذا المصنع سيتم تصنيع المواد والاسمده الفوسفاتيه وكذلك داخل في التصنع ماده اسمها الاسيلين ولو في واحد كميائي فاهم ما هي خطوره ماده الايسيلن هيعرف ولكن انا هشرح الامر ببساطه الاثيلين ده ماده شديده الانفجار تتفاعل مع الاكسجين ويجب وضعها في اسطوانات عاليه الضغط لانها شديده الخطوره وفي حاله انفجار اسطوانه واحده من هذه الاسطوانات فمن الممكن ان تدمر بورسعيد بالكامل ولا يتم الموافقه على استخدامها بالشركه الا بموافقه من جهات عليا طيب هناك سؤال مين السبب في اعطاء الموافقات لهذه الشركه لانتاج هذه المواد الخطيره ومنها (الاسمده- البي في جي-ايه دي جي-......) وغيرها من المواد التى تتسبب في السرطان بشكل سريع يسال عنها المسؤلين بالدوله ؟ وعشان اوضح اكثر فهناك مدير بالشركه يقال ان راتبه الشهري 25الف جنيه واحد هيقولى انت هتحسد الراجل ولا ايه. لا والهي ربنا يزيده كمان وكمان لكن الى عايز اقوله ان هذا الرجل (يقال انه ضابط في المخابرات المصريه سابق) طيب ايه الي يخلي ضابط في المخابرات وموجود بالشركه؟ من عهد المالك المصريالقديم ومن محافظه القاهره (يعني مش بورسعيدي كمان) يشتغل في مركز حساس زي ده بالمصنع! اعلى في المركز من اسامه لطفي الي كلكم عرفينه سؤال اسأله لولى الالباب واسم هذا الشخص مصطفى سعد ويقال ايضا انه في الهيئه العربيه للتصنيع واحد تاني وهتلاقم في العقود اسم (جايا كرشيان مانون) في عقد بيع الشركه ولمن لا يعرف من هو جانا كريشيان منون اقول ليكم فهو ابن وزير الدفاع الهندي ولا تعليق على هذه الصفه ولكن فكروا انتم تاني فيها بنفسكم وفكروا ما هي علاقه ابن وزير الدفاع الهندي بمستثمرن امريكان يقال انهم يهود (مجهولين الهويه) واربطوهم بانهم اجتمعوا على ارض بورسعيد لشراء مصنع بمنطقه حساسه للغايه تعتبر امن قومي
هسيب السبب ليكم كلا يحلله على حسب تفكيره.
الى هنا لم تنتهي المستندات وهناك ايضا مستندات نحتفظ بها ولن ننشرها الان ولكن هننشرها قريبا في التوقيت المناسب ملحوظه جميع المستندات صوره طبق الاصل ورسميه لمن يريد تحميل الصور كلها اضغط هنا الصور في الملف داخل ملف ضغط(زايب) ولمشاهده الصور اضغط على النكات الاتيه وشوفها بالحجم الطبيعي صوره رقم واحد ------- صوره رقم اثنين ------ صوره رقم ثلاثه ------ صوره رقم اربعه ------ صوره رقم خمسه ----- صوره رقم سته ------- صوره رقم سبعه ------ صوره رقم ثمانيه-----
وسلملي على الطبق يا اسامه وعلى سعدون

...إقرأ المزيد
 

انضم للحقيقةالمصرية‏ عالفيسبوك